accessibility

المتاحف

متحف آثار عجلون

قصة قـصـة المتـحــف

يقدم المتحف قصة القلاع الإسلامية التي كانت تقف على الثغور لتكون ملاذاً لكل الفارين من الاضطهاد والظلم  ليشكل المتحف مزيجاً بين الزمان والمكان من خلال عرض مجموعة مميزة من القطع الأثرية والنقوش الإسلامية التي تؤرخ إلى تطور هذا النوع من القلاع. بدأت فتـرة إحياء هذا المتحف في شهر تشرين الأول عام 2001م على غرار متاحف المحافظات في المملكة والتابعة لدائرة الآثار العامة إضافة لضرورة عرض آثار ما هو شاهد على الحضارات التي استقرت في محافظة عجلون. وقع الإختيار على قاعتين متداخلتين ضمن قاعات قلعة عجلون لتضم متحفاً جزءاً مكملاً لقصة عجلون والذي أصبح  بدوره جزءاً من تاريخ القلعة كونها موقعاً أثرياً سياحيا مهماً يؤمه الزوار من كافة أنحاء العالم. أسس المتحف عام 1993م وفُتح أمام الزوار عام 2003م

 

  مبنى_المتحــف تقـــسيمات الـــمتحف 

قاعة المتحف يطلق عليها (قاعة أيبك بن عبد الله) تتميـز بعرض اللوحات الفسيفسائية،

وأوانٍ زجـاجية وفخـارية تعود لفتـرات تاريخية مختلفة، إضافة إلى احتوائها على

مجموعة من النقوش الحجرية التذكـارية والتي تعود للفتـرة المملوكية حسب ما هـو موثق

بنقش يعلو الواجهة الشرقية للقـاعة والمطلة على الخنـدق والتي تقع ضمن البرج الجنوبي الشرقي.

 

 

معروضات صور من قــــــــاعات الــــمتحف                                                                                                        

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قطعة_اثرية جانــــــــب من معروضـــــــــــات المتحف

عبـارة عـن نقـش باللغـة العربية (خط النسخ)، يعــود للفترة المملوكية (سنة 686 هـ) وهو من الحجر الجيري بطول 150 سم وعرض 50 سم ويتألف من ثلاثة أسطر، وعلى النحو الآتي

السطر الأول : بسم الله الرحمن الرحيم ”انما يعمر مساجد الله من امن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة واتى الزكاه ولم يخشى الا الله“
السطر الثاني : جدد عمارة هذا المسجد المبارك العبد الفقير الى الله تعالى الأمير الأجل ركن الدين منكويرش
السطر الثالث: الجمدار المنصوري النائب في عجلون في أيام مولانا السلطان الملك المنصور خلد الله ملكه في جماد الأول سنة ست وثمانين وستمايه
 

كيف تقيم محتوى الصفحة؟