المواقع الأثرية الرئيسية في محافظة البلقاء
- رجم المضمار
- خربة الدير
- خربة السوق
- تل الجادور
- المغطس
- رجم الحنو
- تل صافوط
- جلعد
- تل ديرعلا
- تل ابو سربوط
- حقل داميا للدولمنز
- تل عمتا
- تل المزار
- تل الذهب الشرقي
- تل الذهب الغربي
- تل القوس
- تل الحمة الشرقي
- تل داميا
- تل بليبل
- تل نمرين
- تل الكفرين
- تل ام حذر
- تليلات الغسول
1 – موقع رجم المضمار الأثري
- الفترة التاريخية: (العصر الحديدي)
- برج المضمار أو كما هو معروف برجم المضمار يقع في عين الباشا، وهو عبارة عن تل شبه مستوي متوسط الحجم والارتفاع، يتكون من بقايا أبراج وحصون دفاعية مربعة ومستطيلة مبنية من حجارة صوانية ضخمة شبه مشذبة، تحيط بالموقع وترتفع لعدة مداميك، وفي الداخل تظهر مجموعة من التقسيمات والوحدات تشكل مباني وغرف.
- الصور
2 – موقع خربة الدير الأثرية
- الفترة التاريخية: (حديدي، بيزنطي، إسلامي متاخر )
- تقع خربة الدير على بعد 2كم جنوب شرق مدينة الفحيص وسط غابة كثيفة من أشجار السنديان، إن أهم مايميز خربة الدير البرج الدائري الضخم والذي يشابه إلى حد كبير الأبراج العمونية المنتشرة حول مدينة عمان، وقد كشفت التنقيبات الأثرية التي قامت بها دائرة الآثار العامة منذ عام 2002 عن مستوطنة سكنية مكونة من عشرات الغرف والأقبية المبنية من الحجارة المتوسطة الحجم والشبه مشذبة وعن عشرات الآبار وخزانات المياه.
- الصور

3 – موقع خربة السوق الأثرية
- الفترة التاريخية: (روماني، بيزنطي)
- تقع خربة السوق جنوب مدينة السلط على الطريق الرئيسي المؤدي إلى الغور، تم اكتشاف الموقع أثناء إنشاء محطة للتنقية في عام 1978، ويعتبر من المواقع الهامة والمميزة في محافظة البلقاء، حيث تم العثور على مدفن روماني محفور بالصخر داخل كهف ويحتوي بداخله ثلاثة توابيت حجرية مزخرفة ولها اغطية، وفي الجانب الغربي وبمحاذاة المدفن تم الكشف عن معصرة زيتون داخل كهف طبيعي وتتألف من أحواض للهرس وغرف وقنوات للتخزين، وعثر في الجانب الشرقي للمدفن على خزان مياه وقد غطت جدرانه الداخلية بمادة القصارة.
- الصور

4 – موقع تل الجادور الأثري
- الفترة التاريخية: (برونزي، روماني، بيزنطي)
- يعتبر تل الجادور من أهم التلال الأثرية في محافظة البلقاء، حيث كشفت التنقيبات الأثرية عن جزء بسيط من جدار تحصيني مبني من الحجارة الكلسية الغير مشذبة في الموقع، كما عثر بجوار الجدار على قبور محفورة بالصخر ذات شكل بئري من العصر البرونزي، وعلى حمامات رومانية وقنوات مائية وأرضيات فسيفسائية ترجع للعصر البيزنطي.
- الصور

5 - موقع المغطس الأثري
- الفترة التاريخية: (الحجري القديم، العصر الحجري النحاسي، العصر الحديدي، الفترة الهلينستية، العصر الروماني، الفترة البيزنطية، الفترات الاسلامية).
- يقع موقع المغطس على بُعد 50 كم جنوب غرب العاصمة عمًان، وعلى بعد 9 كم شمال البحر الميت، ويضم منطقتين أثريتين رئيسيتين هما: تل الخرار المعروف باسم "تل مار إلياس" أو "النبي إيليا"، ومنطقة كنائس "يوحنا المعمدان" قُرب نهر الأردن، ويُعتبر هذا المكان هو الموقع الذي تم فيه تعميد يسوع المسيح على يد يوحنا المعمدان وفقاً للتقاليد المسيحية، ويتميز المكان بآثار تعود إلى الفترات الرومانية والبيزنطية كالكنائس والمصليات والأديرة، والكهوف التي كانت تُستخدم كملاجئ للنسّاك، فضلاً عن البرك المائية المخصصة للتعميد مما يدل على القيمة الدينية لهذا المكان، الذي يمثل مقصداً للحجاج المسيحيين كأحد مواقع الحج المسيحي في العالم.
- تم إدراج موقع المعمودية (المغطس) على قائمة التراث العالمي عام 2015، حيث تم اعتماد المعايير الثالث والسادس في عملية ترشيح موقع المعمودية (المغطس).
- الصور

6 - موقع رجم الحنو الأثري
- الفترة التاريخية: العصر الحديدي
- وهو عبارة عن تل شبه مستوي وصغير الحجم يتكون من جدران حجرية تحتوي على بقايا أبراج دائرية ومربعة مبنية من حجارة ضخمة شبة مشذبة أهمها بقايا البرج الدائري الذي تم العثور عليه من خلال الحفريات التي قامت بها دائرة الآثار العامة ويبلغ قطرة 11 متر ويرتفع لعدة مداميك، أيضاً يحتوي الموقع على بقايا مباني لغرف وآبار للتخزين، ويحيط بالبرج والموقع الأثري مجموعة من الأسوار والجدران الحجرية والمبنية من حجارة شبة مشذبة وضخمة ترتفع عدة مداميك.
- الصور

7 - موقع تل صافوط الأثري
- الفترة التاريخية: العصر البرونزي والعصر الحديدي
- يقع تل صافوط الأثري إلى الشمال من مدينة صويلح على الطريق الرئيسي المؤدي إلى جرش، وهو عبارة عن تل مرتفع، وقد كشفت التنقيبات الأثرية التي جرت بالتل عام 1982 عن مجموعة من الغرف السكنية المطلية بالملاط ولها ساحات وأرضيات من الطوب الطيني، بالإضافة إلى جدار حجري ضخم يبلغ طولة 20م بإرتفاع 6 مداميك، وكذلك عثر على مجموعة من التماثيل البشرية المصنوعة من الفخار .
- الصور

8 – موقع خربة جلعد الأثري
- الفترة التاريخية: (العصر الروماني وحتى العصور الاسلامية والمتمثلة بالفترة الأيوبية)
- تقع خربة جلعد إلى الشمال من مدينة السلط وتبعد حوالي 20كم عنها، وتعتبر من أكبر المواقع الأثرية في محافظة البلقاء، حيث أن معظم المظاهر المعمارية التي في الموقع تعود للفترة الرومانية والتي من أهمها المدفن العائلي والذي يحتوي على عدد من القبور، كما عثر في الموقع على عدد من القبور المحفورة في الصخر، وعلى معصرة كبيرة لعصر الزيتون تحتوي على أحواض للهرس وعلى مكبس حجري ومحاطة بمجموعة من الغرف المخصصة لاغراض التخزين، ولعل أهم الاثار الموجودة فيه هو الجامع الأموي.
- الصور

9 - موقع تل ديرعلا الأثري
(العصر البرونزي الوسيط، الفترات الإسلامية ما بين القرنين السادس عشر والثامن عشر الميلاديين).
- يقع في لواء ديرعلا على حافة طريق وادي الأردن الرئيسي من الجهة الغربية، والموقع عبارة عن تل صناعي مساحته ما يقارب (30 دونمًا)، ويرتفع عن السهل المجاور له ما يقارب (29 مترًا)، ومن أبرز ما اكتشف به معبد يعود إلى العصر البرونزي المتأخر، بالإضافة إلى اكتشاف نقش بلعام الشهير الذي يعود إلى سنة 800 ق .م، فضلًا عن وجود أوانٍ فخارية وأدوات حجرية، وبدأت المسوحات الآثرية عام 1960م من قبل جامعة لايدن الهولندية ثم أصبح المشروع بعد ذلك مشتركًا بإنضمام جامعة اليرموك له في بداية الثمانينيات من القرن الماضي للإشراف على عمليات التنقيب.

10 - موقع تل أبو سربوط الأثريّ
- الفترة التاريخية: (الفترة الرومانية، الأيوبية المملوكية).
- يقع تل أبو سربوط الأثري في منطقة ديرعلا إلى الغرب من طريق وادي الأردن الرئيسي بمسافة (1200م) إلى الجنوب من تل المزار على الامتداد نفسه، و إلى الشمال الغربي من تل ديرعلا، وهو تل صناعي متوسط الارتفاع واسع المساحة، حيث جرى في الموقع ثلاثة مواسم من الحفريات الأثرية المنظمة بين عاميّ (1988 – 1990م)، واستكمل التنقيب عام 2012م، وذلك بالتعاون ما بين دائرة الآثار العامة وجامعة لايدن الهولندية، وكشفت الحفريات عن قرية زراعية صغيرة تعود إلى الفترة الرومانية، وظهر بناء يتألف من عدة غرف وساحات مكشوفة، ودلت التنقيبات على أن الموقع كان مرتبط بإنتاج السكر في العصر المملوكي حيث كانت زراعة قصب السكر منتشرة بشكل واسع في وادي الأردن في الفترة الأيوبية المملوكية، وهذا من خلال العثور على بقايا أثرية من الجرار التي كان يخزن فيها السكر والعثور أيضاً على قوالب السكر.

11 - حقل داميا
تعددت آراء الباحثين حول معرفة تأريخ "الدولمنز" ومن تلك الآراء:
- نسبها Neuvillel عام 1930م إلى فترة الألف الرابع قبل الميلاد.
- نسبها Anatil عام 1963م إلى فترة الألف الخامس قبل الميلاد.
- نسبها De Vuex إلى العصر الحجري النحاسي المبكر والحديث.
- نسبها الباحث خير ياسين إلى بداية العصور البرونزي.
ومن خلال دراسة البقايا الأثرية التي عثر عليها داخل الأنصاب الحجرية تبين أنها تعود إلى فترة العصر البرونزي والحديدي وهذا يدل على أن هذه الأنصاب بنيت في فترة العصر البرونزي المبكر وأعيد استخدامها في فترة العصر الحديدي كمدافن للموتى.
- يقع حقل داميا للدولمنز في منطقة فنوش من لواء ديرعلا على بعد (260م) إلى الشرق من طريق وادي الأردن الرئيسي وتفصله أيضًا عن الشارع العام قناه الغور الشرقية، والموقع عبارة عن مساحة واسعة ينتشر على سطحها النصب الحجرية (الدولمنز) وهو ينقسم إلى جزئيين شمالي وجنوبي.
وقام مكتب آثار الأغوار الوسطى بالاشتراك مع مديرية آثار البلقاء عام 2005م بعمل مسح أثري لحقل داميا، وقد تم تحديد عن ما يزيد (300) نصب حجري وكهف مقطوع في الصخر بالموقع.
والدولمنز هو عبارة عن صندوق أو صفائح حجرية تتكون من قطعتين إلى أربعة قطع من الحجارة الكبيرة الموضوعة بشكل عمودي غطيت بقطع حجرية كبيرة من الأعلى.

12 - موقع تل عمتا
أول من أشار إليه الباحث نلسون جلوك حيث قام بإجراء مسح أثري فيه، وأظهرت قراءته للفخار أن فترات استيطان الموقع كانت (بداية العصر البرونزي المبكر - العصر البرونزي الوسيط - العصر الحديدي - الهلنستي - الروماني - البيزنطي - الفترة الأيوبية والمملوكية).
- وهو تل أثري صناعي مرتفع نسبيًّا يقع في لواء ديرعلا/ منطقة البلاونة إلى الشرق من طريق وادي الأردن الرئيسي بمسافة ( 270م ) ويقع على حافة وادي راجب من الجهة الشمالية.
- الصور

13 - موقع تل المزار الأثري
أظهرت الحفريات الأثريَّة أنَّ الموقع كان مزدهر ما بين القرن الحادي عشر ومنتصف القرن الرابع قبل الميلاد.
- يقع في منطقة أبو عبيده من لواء ديرعلا ويبعد إلى الغرب من طريق وادي الأردن الرئيسي (1200م) في المنطقة المتوسطة ما بين تل السعيدية وديرعلا، ويبعد حوالي (3 كم) من تل ديرعلا وما يقارب (3 كم) إلى الشرق من نهر وادي الأردن، ويرتفع عن السهل المحيط به حوالي (24 م)، وأول من أشار إليه الباحث نلسون جلوك عام 1930م، وقد بدأت أعمال التنقيب المنظمة في الموقع من قبل الجامعة الأردنية بين عامي 1977 إلى 1981م .
- الصور

14 - موقع تل الذهب الشرقي الأثري
أظهرت التنقيبات عن تحديد الاستيطان البشري في الموقع خلال فترة العصر الحديدي المبكر والهلنستي والروماني المبكر.
- يقع في لواء ديرعلا ويبعد الى الشرق من تل ديرعلا (7 كم) ويقع على حافة سيل الزرقاء، والموقع عبارة عن جبل طبيعي شاهق الارتفاع واسع المساحة تنتشر الجدران الأثرية على قمته وعلى سفوحه وخاصة السفح الغربي منه، والتي تمثل بمجملها مباني ضخمة وأسوار محيطة بها، وعلى حافة السفح الغربي من الموقع على ضفة سيل الزرقاء من الجهة الشرقية يوجد بناء مستطيل الشكل مبني من حجارة مشذبه، كما يلاحظ انتشار كثيف للكسر الفخارية بشكل ملحوظ على سطح الموقع، وأول أشارة إلى الموقع في عام 1930 كان من قبل الأب رولند والباحث الأثري نلسون جلوك، كما تقوم جامعة ديرتموند الألمانية بالعمل في الموقع منذ عام 2010 بالاشتراك مع دائرة الآثار العامة .
- الصور

15 - موقع تل الذهب الغربي الأثري
أظهرت التنقيبات عن تحديد الاستيطان البشري في الموقع خلال فترة العصر الحديدي المبكر والهلنستي والروماني المبكر.
- يقع في لواء ديرعلا ويبعد إلى الشرق من تل ديرعلا (7 كم) ويقع على حافة نهر الزرقاء، والموقع عبارة عن جبل طبيعي شاهق واسع المساحة تنتشر الجدران الأثرية على سطحه وعلى جوانبه، كما يلاحظ انتشار كثيف للكسر الفخارية عليه، قامت جامعة دورمونت بالتنقيب الأثري المنظم في الموقع حيث تم اكتشاف عدد من المباني الضخمة على قمة التل وعلى سفحه الشمالي، بدأت دراسة الموقع والتنقيب فيه بشكل فعلي في عام 1980 من قبل الباحث روبرت جوردن بالاشتراك مع جامعة اليرموك، كما تقوم جامعة ديرتموند الألمانية بالعمل في الموقع منذ عام 2010 بالاشتراك مع دائرة الآثار العامة .
- الصور

16 - موقع تل القوس الأثريّ
يعود الموقع إلى العصر الحجري النحاسي والعصر البرونزي المبكر والوسيط والمتأخر وكذلك العصر الحديدي والروماني والبيزنطي والفترة الإسلامية المتأخرة.
- يقع إلى الشرق من طريق وادي الأردن الرئيسي بمسافة (680 م) وإلى الشمال من وادي راجب، حيث تمت الاشارة إليه من قبل الباحث الأثري نلسون جلوك وديكنتسون.
- الصور

17 - تل الحمة الشرقي الأثري
أظهرت التنقيبات الاثرية التي قامت بها جامعة لايدن الهولندية وجامعة اليرموك وبالتعاون مع دائرة الآثار العامة أن الموقع يعود إلى العصر البرونزي المتوسط والعصر الحديدي.
- يقع التل في لواء ديرعلا إلى الجهة الشرقية من طريق وادي الأردن الرئيسي بمسافة 2200م ويشرف على الجهة الشمالية لسيل الزرقاء، وهو عبارة عن تل اثري صناعي متوسط الارتفاع وتظهر الجدران الأثرية على مختلف أجزاء سطحه وتنتشر الكسر الفخارية بكميات كبيرة على الموقع ووجد فيها بقايا أفران لصهر معدن الحديد.
- الصور

18 - موقع تل داميا الأثري
أظهرت المجسات والتنقيبات الأثرية التي قامت بها جامعة لايدن الهولندية وجامعة اليرموك وبالتعاون مع دائرة الآثار العامة في الأعوام 2004 و2005 واستكملت عام 2011 وتبين أن الموقع يعود إلى العصر البرونزي المتوسط والمتأخر والعصر الحديدي الفترة الأولى والثانية والعصر الفارسي والروماني المبكر والبيزنطي والعصر الإسلامي.
- يقع التل إلى الغرب من طريق وادي الأردن الرئيسي بمسافة 4600م في منطقة الزور والى الشرق من جسر الظاهر بيبرس وهو عبارة عن تل اثري صناعي واسع المساحة عالي الإرتفاع تحيط به السهول الزراعية من جميع الجهات وتنتشر الكسر الفخارية بكميات كبيرة على الموقع.
- الصور

19 - موقع تل بليبل الأثري
أظهرت التنقيبات أن الموقع يعود إلى العصر الحديدي الثاني والفترة الرومانية المبكره والفترة الأيوبية المملوكية.
- يقع على حافة سد وادي شعيب من الجهة الشمالية ويقابل تل المسطاح من الجهة الشمالية والموقع عبارة عن تل صناعي واسع المساحة عال الارتفاع يقع في نهاية السلسلة الجبلية المشرفة على الوادي.
- الصور

20 - موقع تل نمرين الأثري
يعود الموقع إلى العصر الحديدي الأول والثاني والفترة الأيوبية والمملوكية.
- يقع في الشونة الجنوبية على حافة الطريق الموصل إلى وادي شعيب جنوب وادي نمرين، ويعرف حالياً بتل الشونة الجنوبية وتنتشر الكسر الفخارية على سطحه بكثافة، وقد أجريت تنقيبات منظمة بإشراف الأمريكي ديفيد مكريري.
- الصور

21 - موقع تل الكفرين الأثري
أظهرت التنقيبات أن ابرز الفترات التاريخية التي وجدت في الموقع تعود إلى العصر البرونزي المتوسط والعصر الحديدي والفترة الأيوبية والمملوكية.
- يقع في منطقة الكفرين من لواء الشونة الجنوبية ويرتفع عن السهل المجاور له 35م ويعرف أيضاً بتل الشراب، تمت الإشارة إليه من قبل الباحث نلسون جلوك وميلارت، وقامت البعثة اليونانية بالتعاون مع دائرة الآثار العامة بالتنقيب بالموقع عام 2002.
والموقع عبارة عن تل طبيعي منحدر من جميع جوانبه وتظهر مداميك الجدران الأثرية من الحجارة غير المشذبة على سطح الموقع وجوانبه كما تنتشر الكسر الفخارية بكثافة على سطحه، استخدم الموقع كمقبرة إسلامية حديثة لسكان المنطقة.

22 - تل أم حذر الأثري
يعود الموقع إلى العصر الروماني المبكر.
- يقع في منطقة الكفرين من لواء الشونة الجنوبية الموقع عبارة عن تلة طبيعية متوسطة المساحة والارتفاع تم التنقيب في هذا الموقع من قبل فريق فرنسي لعدة مواسم حيث تم الكشف عن مبنى مستطيل الشكل يغطي سطح التل كله ومبني من حجارة مشذبه وغير مشذبه ويتكون من عدة غرف وخزان مائي دائري الشكل بوسط المبنى ومحاط بأربعة أبراج للمراقبة حيث يعتقد أن القصد من هذا المبنى هو حصن دفاعي.
- الصور

23 - تليلات الغسول
يعود الموقع إلى العصر الحجري النحاسي.
- يقع في منطقة سويمة في لواء الشونة بالقرب من البحر الميت جنوب طريق مثلث الرامة/ البحر الميت والى الشمال من بلدة سويمة، واكتشف لأول مرة عام 1920 بواسطة الاب ملون من معهد روما/ القدس، وقد قام بالتنقيب بالموقع مع الأب كوبل ثم أعقبها تنقيبات منظمة عام 1960 من قبل الأب روبرت نورث والباحث بتزل هنسي ثم من قبل المدرسة البريطانية للآثار بالقدس عام 1967.
والموقع عبارة عن تليلات وهضبات قليلة الارتفاع تغطي منطقة واسعة وينتشر على سطحه الكسر الفخارية بكثافة.